كتاب مائة عام من العزلة

بسم الله الرحمن الرحيم

رواية اليوم هى

مائة عام من العزلة

رائعة غابرييل غارسيا ماركيز

مائة عام من العزلة

يقدم لكم موقع pdf رواية مميزة وشيقة وهى مائة عام من العزلة من تقديم ابرييل غارسيا ماركيز، رواية مائة عام من العزلة هى رواية للكاتب الرائع غابرييل غارسيا ماركيز, نشرت عام 1967 بالإسبانية، وطبع حتى الآن حوالي ثلاثين مليون نسخة، وترجمت إلى ثلاثين لغة وكتبها ماركيز عام 1965 في المكسيك.، ونتمنى لكم قراءة ممتعة ومفيدة وارجو ان تنال الرواية اعجابكم.

معلومات عن رواية مائة عام من العزلة :

اعداد :ابرييل غارسيا ماركيز

الحجم:4m

عدد الصفحات: 208ص

الصيغة:pdf

مقدمة رواية مائة عام من العزلة :

نبذة عن رواية مائة عام من العزلة :

معلومات من من ويكبيديا

رواية مائة عام من العزلة هى رواية للكاتب الرائع غابرييل غارسيا ماركيز, نشرت عام 1967 بالإسبانية، وطبع حتى الآن حوالي ثلاثين مليون نسخة، وترجمت إلى ثلاثين لغة وكتبها ماركيز عام 1965 في المكسيك.
وبعد ذلك بسنتين نشرت دار النشر (سود-أميريكا)Editorial Sudamericana في الأرجنتين ثماني ألف نسخة.

وتعتبر هذه الرواية من أهم الأعمال الأسبانية-الأمريكية خاصة، ومن أهم الأعمال الأدبية العالمية عموما. (مائة عام من العزلة) هي من أكثر الروايات المقروءة والمترجمة للغات كثيرة أخرى. وتروي الرواية.

يروي الكاتب فى الرواية أحداث المدينة من خلال سيرة عائلة بوينديا على مدى ستة أجيال والذين يعيشون في قرية خيالية تدعى (ماكوندو)، ويسمون الكثير من ابنائهم في الرواية بهذا الاسم بعض شخصيات الرواية:

خوسيه أركاديو بونديا (مؤسس القرية).
أورسولا (زوجة مؤسس القرية).
العقيد اورليانو ابن أركاديو.
أركاديو الابن.
ريبيكا (ابنتهم بالتبني).
ملكياديس (رجل غجري).
فرسبي كراسو (شاب إيطالي يأتي إلى القرية ليدرس الموسيقى)
أمارانتا.
بيلار تينيرا.

يبرز في هذه الرواية عنصر الخيال الذي يأخذ القارئ لعالم ماكوندو وحياته البسيطة التي لا تلبث ان تنغصها صراعات بين المحافظين والأحرار وغيرها من الصعاب. كما وتمتد أحداث القصة على مدة عشرة عقود من الزمن، وتتوالى الشخصيات وما يترافق معها من أحداث برع المؤلف في سردها وأبدع في تصوير الأحداث والمشاكل وفي وضع النهاية للعائلة عبر العودة إلى إحدى الاساطير القديمة التي لطالما آمنت بها أورسولا.

تحذير حرق للأحداث :::: قد يفاجأ القارئ في بداية القصه بتكرار الأسماء المتشابهة كـ أورليانو, اركايدو, وحتي اسم بوينديا هو اسم مشترك للأم والاب الاجداد الأولين الذين بحثوا عن طريق الي البحر لمدة تتجاوز العام فكان الاستقرار الاضطراري في مكان مناسب وقد اطلق عليه خوسية اركاديو بوينديا - الجد الكبير - اسم قرية ماكوندو التي سرعان ما اكتشف مكانها الغجر الذين زاروها بالألعاب السحرية والاكتشافات وحتى البساط الطائر والثلج في زمن كانت هذه المخترعات أو حتى الخيالات غير موجوده, ومع الزيارة الأولى للغجر بدأت الاحداث في التطور فنتعرف علي ميلكيادس الذي بدأ كل شيء به وينتهي أيضا به, ويهرب خوسية اركاديو ابن مؤسس القرية الجد الكبير لعقود طويلة ويعود لنشعر بمدى تغير الازمنه, ويترك أيضا ميلكيادس الغجري تلك الرقاق التي هي بها نبوءه ماكوندو من بداية تأسيس المدينة مرورا بالمآسي والحروب الطويلة التي قادها الكولونيل اورليانو بوينديا الليبرالي ابن مؤسس القرية ضد المحافظين، والأمطار -التي استمرت أكثر من اربع سنوات دون انقطاع في فترة اورليانو الثاني - والحياة الطويله التي عاشتها اورسولا الجدة زوجة مؤسس القرية, حملت تلق الرقاق كل شيء بالتفصيل الي نهاية سلالة خوسية اركاديو بوينديا والنبوءه التي استطاع آخر فرد في الاسرة - اورليانو الصغير - ان يفك شفرة الابيات الشعرية ويفهم في اللحظه الأخيرة قبل هبوب الرياح المشئومه التي قضت علي اخر السلالة والقرية كلها

تحذير : السطور السابقه بها حرق للاحداث:

مقطع من الكتاب من موقع 4 كتاب

"فعندها، وحسب، اكتشف أوريليانو أن أمارانتا-أورسولا لم تكن أخته بل خالته، وأن السيد فرانسيس دريك هاجم ريوهاشا لسبب واحد هو أن يمكنهم من البحث عن بعضهم، في معارج تيه الدم المتشابكة، حتى يكن بإمكانهم إنجاب الحيوان الخرافي الذي يضع حداً للسلالة كلها... كما أدرك أوريليانو أن ما كان مدون في تلك الرقاع لا يقبل التكرار، فهو أزلي محتوم منذ بداية الوجود، وهو سرمدي سوف يظل إلى الأبد. فالسلالات التي حكم عليها القدر بزمن من العزلة يمتد مئة عام، لن تكون لها فرصة اخرى للعيش على وجه الأرض". وتمثل هذه الرواية التي حازت على جائزة نوبل في الأدب سنة 1982 إحدى الشوامخ في الفن الروائي الغربي قديمه وحديثه وقد برز مؤلفها كواحد من أهم أعلام الأدب اللاتيني المعاصر. في هذه الرواية يمتد الزمان ليتقلص ضمن أوراقها وسطورها فيحكي غارسيا ماركيز حكاية لأسرة أوريليانو على مدار عشرة عقود، ململماً هذا الزمان باقتدار وبراعة بالغين بما فيه من غرائب الأحداث وخوارق الوقائع ودخائل المشاعر ودقائق التحليلات وعظائم المفاجآت، أتى بها لتروي قصة هذه الأسرة التي كانت الغواية هي القاسم المشترك في حياتها نساء ورجال حتى امتدت لعنتها إلى آخر سليل منهم.