الكتاب عنوانه : ملالي الشيعة ماذا يخفون خلف عمائمهم ؟
جمع وترتيب : محمد الدمشقي .
100 صفحة .
جمع وترتيب : محمد الدمشقي .
100 صفحة .
إذا لم تكن لديك خطة ستكون جزء من خطة الآخرين
منذ ثلاثة عقود تقريبا وبعض الأنظمة السياسية الاستبدادية في الوطن العربي تعلق ( فزاعات ) تخيف شعوبها من خطرها وتهول من حجمها حتى يتسنى لهم التلذذ بالاستعباد و السرقة و النهب .
يغذي هذا جيش من الأقلام و الأقزام , يهولون من خطر شرقي وغربي وداخلي , وعدوهم يتغلل غير آبه بهم , لم العرب إلى اليوم يدافعون ويتلقون الصدمات , لم لا يهجمون ولو مرة واحدة .
لم لا نرى دولة عربية واحدة تهز العالم كما تفعل إيران , لماذا لا توجد دولة عربية تدغدغ عواطف العالم الإسلامي وتدعم حركات المقاومة , لم لا يوجد دولة عربية واحدة تقول لأميركا و إسرائيل لا , بعد ذلك لا نراهم يشنون حروبهم إلا على تلك الفزاعات موهمين الناس أنهم يدافعون عن شعوبهم وعن عقائدهم وهم أبعد الناس عن الدين , لذا لا تستغرب يا صديقي من انتشار التشيع أو العلمانية أو الحداثة و أخواتها .
صاحبنا في هذا الكتاب كغيره من الكتب زاد الطين بلة ولم يقنع حتى نفسه فكتابه من الصفحة الأولى حتى 22 قصاصات من الجرائد وكلام الإعلام الممنهج , ثم من صفحة 23 حتى صفحة 95 صور وكلام فارع وعندما أراد أن يتكلم خلط حتى قال وهو يتهم البعض لولائهم للشيعة بأنه : " لم يقع منهم الإنكار ولو بالقلـــــــــوب !!! " .
لست هنا للدفاع عن أحد أو الهجوم على آخرين , أنا هنا لأنبه أن من يريد مناطحة الكبار عليه أن يكون كبيرا وندا قويا , لا أن يرمي الحجارة من كهفه .
كتب المقال : غيث حلمي عدنان الملكاوي .
غير متاح الكترونيا
منذ ثلاثة عقود تقريبا وبعض الأنظمة السياسية الاستبدادية في الوطن العربي تعلق ( فزاعات ) تخيف شعوبها من خطرها وتهول من حجمها حتى يتسنى لهم التلذذ بالاستعباد و السرقة و النهب .
يغذي هذا جيش من الأقلام و الأقزام , يهولون من خطر شرقي وغربي وداخلي , وعدوهم يتغلل غير آبه بهم , لم العرب إلى اليوم يدافعون ويتلقون الصدمات , لم لا يهجمون ولو مرة واحدة .
لم لا نرى دولة عربية واحدة تهز العالم كما تفعل إيران , لماذا لا توجد دولة عربية تدغدغ عواطف العالم الإسلامي وتدعم حركات المقاومة , لم لا يوجد دولة عربية واحدة تقول لأميركا و إسرائيل لا , بعد ذلك لا نراهم يشنون حروبهم إلا على تلك الفزاعات موهمين الناس أنهم يدافعون عن شعوبهم وعن عقائدهم وهم أبعد الناس عن الدين , لذا لا تستغرب يا صديقي من انتشار التشيع أو العلمانية أو الحداثة و أخواتها .
صاحبنا في هذا الكتاب كغيره من الكتب زاد الطين بلة ولم يقنع حتى نفسه فكتابه من الصفحة الأولى حتى 22 قصاصات من الجرائد وكلام الإعلام الممنهج , ثم من صفحة 23 حتى صفحة 95 صور وكلام فارع وعندما أراد أن يتكلم خلط حتى قال وهو يتهم البعض لولائهم للشيعة بأنه : " لم يقع منهم الإنكار ولو بالقلـــــــــوب !!! " .
لست هنا للدفاع عن أحد أو الهجوم على آخرين , أنا هنا لأنبه أن من يريد مناطحة الكبار عليه أن يكون كبيرا وندا قويا , لا أن يرمي الحجارة من كهفه .
كتب المقال : غيث حلمي عدنان الملكاوي .
غير متاح الكترونيا
-*-*-*-
كتب مشابهة
-*-*-*-
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق