بسم الله الرحمن الرحيم
كتاب اليوم هو
مذكرات علي عزت بيجوفيتش
اعداد : علي عزت بيجوفيتش
مذكرات علي عزت بيجوفيتش |
يقدم لكم موقع pdf كتاب مميز وشيق وهو مذكرات علي عزت بيجوفيتش من تقديم علي عزت بيجوفيتش، ولد علي عزت بيجوفتش عام 1925م، وتلقى تعليمه في سراييفو قبل أن يصبح محاميًا، أُودِع السجن مرتين من قبل السلطات الشيوعية اليوغسلافية في الأعوام 1946-1948م و1983-1988م، ونتمنى لكم قراءة ممتعة ومفيدة وارجو ان ينال الكتاب اعجابكم.
معلومات عن كتاب مذكرات علي عزت بيجوفيتش :
اعداد :علي عزت بيجوفيتش
الحجم: 2m
عدد الصفحات: 163ص
الصيغة:pdf
نبذة عن كتاب مذكرات علي عزت بيجوفيتش :
ولد علي عزت بيجوفتش عام 1925م، وتلقى تعليمه في سراييفو قبل أن يصبح محاميًا.
أُودِع السجن مرتين من قبل السلطات الشيوعية اليوغسلافية في الأعوام 1946-1948م و1983-1988م.
وأودِع السجن في المرة الثانية بسبب كتاباته الإسلامية؛ حيث أمضى خمس سنوات من مدة محكوميته البالغة أربع عشرة سنة.
انتُخِب رئيسًا للبوسنة والهرسك بعد فوز حزبه السياسي (حزب العمل الديمقراطي) في انتخابات عام 1990م، بعد سقوط الشيوعية.
وقف إلى جانب شعبه طوال سنوات الحرب العدوانية على بلده في التسعينات؛ فقاد شعبه بكل ثقة وجرأة وإيمان بمبادئه الإسلامية والأوروبية في آنٍ معًا.
وقّع اتفاقية دايتون للسلام في تشرين الثاني عام 1995م، وأعيد انتخابه واحدًا من الأعضاء الثلاثة في مجلس الرئاسة الجماعية في عام 1996م.
كانت المبادئ التي تبنّاها هي السبب الكامن وراء تقديمه لاستقالته من منصبه في عام 2000م؛ حيث أعلن أن المجتمع الدولي يدفع الأمور باتجاه وطريقة لا يستطيع التعايش معهما.
إن علي عزت بيجوفتش هو أحد الأشخاص القلائل الملهمين الذين استطاعوا قيادة شعوبهم في أحلك اللحظات، في كفاحهم من أجل الحرية؛ مما أكسبه احترام وإعجاب كافة شعوب العالم.
تتحدث هذه المذكرات بتفصيلٍ عن مهنته محاميًا، وناشطًا، وسياسيًا، ومقاتلاً (مجاهدًا)، وباحثًا (عالمًا).
إن حياته -كمسلم أوروبي- التي تمتد من أوائل القرن الماضي إلى أوائل القرن الحالي، أثارت اهتمام الباحثين والساسة والقارئين، المسلم منهم وغير المسلم أيضًا
لتحميل كتاب مذكرات علي عزت بيجوفيتش pdf :
تحميل "كتاب مذكرات علي عزت بيجوفيتش " من خلال file4net
تحميل "كتاب مذكرات علي عزت بيجوفيتش " من خلال mediafir
صفحة الكتاب على goodreads
-*-*-*-
كتب مشابهة
-*-*-*-
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق