بسم الله الرحمن الرحيم
كتاب اليوم هو
رحلة بين عصرين
اعداد : توفيق الحكيم
تحميل كتاب رحلة بين عصرين لـ توفيق الحكيم |
يقدم لكم موقع pdf كتاب مميز وشيق وهو رحلة بين عصرين من تقديم توفيق الحكيم ونتمنى لكم قراءة ممتعة ومفيدة وارجو ان ينال الكتاب اعجابكم.
معلومات عن كتاب رحلة بين عصرين :
اعداد :توفيق الحكيمالحجم:3m
عدد الصفحات: 143ص
الصيغة:pdf
نبذة عن كتاب رحلة بين عصرين :
طلب منه مرات عديدة أن يقوم بهذه الرحلة ولكنه في كل مرة يقدم الحجج لكى لا يقوم بها ، وما أن وجد أنه لا مفر له من القيام بها خاصة بعد طول العمر وسرعة الأيام في المُضى قرر أن يقوم بها ، ولكن ما هى هذه الرحلة التى طُلب منه القيام بها ، لقد أرادوا أن يكتب عن أول رحلة قام بها إلى أوروبا وبين الرحلة التى يقوم بها الآن ، ولكنه في قرارته نفسه يقول لقد مضى عليها نصف عقد تقريباً ، ولكنى سوف أحاول فأعتصر راسى لاستخلص منها ذلك الشريط من الذكريات الذى أخشى أن يكون قد بهت ، أما الحاضر فإنى أواجهه بنفس شاخت وفقدت الكثير من روح الشباب وانطلاقته وحماسته ودهشتهنبذه عن الكاتب توفيق الحكيم:
توفيق الحكيم هو أديب ومفكر، وهو أبو المسرح في مصر والعالم العربي وأحد مؤسسي فن المسرحية والرواية والقصة في الأدب العربي الحديث. ولد توفيق الحكيم فى الاسكندرية سنة 1898 موعندما بلغ سن السابعة ألحقه أبوه بمدرسة حكومية ولما أتم تعلمه الابتدائي اتجه نحو القاهرة ليواصل تعليمه الثانوي ولقد أتاح له هذا البعد عن عائلته شيئًا من الحرية فأخذ يعني بنواحي لم يتيسر له العناية بها كالموسيقى والتمثيل ولقد وجد في تردده على فرقة جورج أبيض ما يرضي حاسته الفنية التي وجهته نحو المسرح.وبعد حصوله على البكالوريا التحق بكلية الحقوق نزولاً عند رغبة والده الذي كان يود أن يراه قاضيًا كبيرًا أو محاميًا شهيرًا. وفي هذه الفترة اهتم بالتأليف المسرحي فكتب محاولاته الأولى من المسرح مثل مسرحية "الضيف الثقيل" و"المرأة الجديدة" وغيرهما، إلا أن أبويه كانا له بالمرصاد فلما رأياه يخالط الطبقة الفنية قررا إرساله إلى باريس لنيل شهادة الدكتوراه. وفي سنة 1928 عاد توفيق الحكيم إلى مصر ليواجه حياة عملية مضنية فانضم إلى سلك القضاء ليعمل وكيلاً للنائب العام في المحاكم المختلطة بالإسكندرية ثم في المحاكم الأهلية.
واستقال توفيق الحكيم من الوظيفة العمومية عام 1934 ليعمل في جريدة "أخبار اليوم" التي نشر بها سلسلة من مسرحياته وظل يعمل في هذه الصحيفة حتى عاد من جديد إلى الوظيفة فعين مديرًا لدار الكتب الوطنية سنة 1951 وعندما أُنشئ المجلس الأعلى لرعاية الفنون والآداب عين فيه عضوًا متفرغًا وفي سنة 1959 قصد باريس ليمثل بلاده بمنظمة اليونسكو لكن فترة إقامته هناك لم تدم طويلاً إذ فضل العودة إلى القاهرة في أوائل سنة 1960 ليستأنف وظيفته السابقة بالمجلس الأعلى للفنون والآداب.
منحته الحكومة المصرية أكبر وسام وهو "قلادة الجمهورية" تقديرًا لما بذله من جهد من أجل الرقي بالفن والأدب و لغزارة إنتاجه، كما مُنح جائزة الدولة التقديرية في الآداب عام 1961. وقد توفي توفيق الحكيم عام 1987 في القاهرة
لتحميل كتاب رحلة بين عصرين pdf :
تحميل "كتاب رحلة بين عصرين" من خلال mediafir
-*-*-*-
كتب مشابهة
-*-*-*-
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق